القائمة الرئيسية

الصفحات

كتاب ما يعوّل عليه في المضاف والمضاف إليه

في حال كنت مهتما بمجال قراءة الكتب بشكل عام وترغب بقراءة الكتب الأدبية ؛ فـ كتاب"ما يعوّل عليه في المضاف والمضاف إليه " هو إحدى أجمل الكتب واكثرها تشويقاً وهذه نبذة عن الكتاب : يُعَدُّ كتاب (ما يُعوّلُ عليه في المضاف والمضاف إليه) للعلامة محمد الأمين المحبي (ت: 1111هـ) موسوعةً معجميّةً في رصد الأمثلة التي حفلتْ بها اللغة العربية على المضاف والمضاف إليه؛ فكان من أهم كتب التراث في موضوعه؛ لاستيعابه أغلب ما ورد من المضافات في السنة النبوية والشعر والأمثال وأسماء الأعلام والمواضع والبلدان وغير ذلك ..


 







كما أن للروايات جوانب أخرى غير الاستمتاع بالأحداث وتشويقاتها،
فهي تنمّي الفِكر من خلال المواضيع المطروحة، وتساهم في تطوير اللغة العربية لدى القارئ فبلاغة الكلام وحسن سبك المعاني يرقى بلغتك ويزيد من حصيلة المفردات والأساليب اللغوية لديك، كما أنها تغير نظرتك لأشياء عديدة وتعلمك أموراً كنت تجهلها.



كما وأنها تلهمك الصبر لدى قرائتها وتنمّي الخيال كونك تبحر وتتخيل في صفات الشخصيات بالغوص في الأحدات وتخيل نفسك مكان هذه الشخصيات وكأنك روح متحركة، وبهذا تفتح أبواباً مغلقة لعوالم كنت تجهلها كل هذا، يكسبك مهارة الاستنباط في محاولتك لاستنباط أهداف الكاتب من الروايةوما الفكرة التي أرادها الكاتب أن تصل للقارئ وهذه نبذة عن الكتاب :تولى تحقيق القسم الأول منه من حرف الهمزة إلى نهاية حرف الدال الدكتور سعود بن عبد الله آل حسين رئيس قسم النحو والصرف بكلية اللغة العربية.

كما تولى تحقيق القسم الثاني من الكتاب من بداية حرف الذال إلى نهاية الكتاب الدكتور عبد العزيز بن صالح العقيل الوكيل المساعد للإعلام الداخلي.

وقد بذل المحققان جهداً مشكوراً في ضبط النصوص وتوثيق نقوله وتخريج ما ورد فيه من الأحاديث والآثار والأشعار والأمثال وغير ذلك.



وحصل الكتاب على جائزة نادي الرياض الأدبي في (كتاب العام) لعام 2011م.







تعليقات

تابعنا على فيسبوك لتحصل على كل جديد